ما هو رائع حقًا هو عندما ترى الصيصان حديثة الفقس مدفوعة بالعطش، ومدفوعة بحقيقة ان الحاجة أم الاختراع ، ولأن الماء هو إكسير الحياة، ومع العلم انها مخلوقات فضولية، كيف تبدأ الصيصان في البحث عن مصدر المياه عن طريق الضرب أو النقر على حواف المشارب لمعرفة ما إذا كان الماء سينزل من حلمات المشارب.
للدجاج إحساس مميز بالتذوق وهم أكثر حساسية للنكهات الموجودة في الماء من النكهات المضافة للعلف ، على الرغم من أن عدد براعم التذوق أقل مقارنة بالحيوانات الأخرى ، إلا أن حاسة التذوق لديهم متطورة ومحددة بشكل متميز ، ولأن غالبية براعم التذوق موجودة في مؤخرة فتحة الفم، وبمجرد ان يتذوق فيه الدجاج الماء ويصل لاخر الفم، يكون قد فات الأوان لتغيير رأيه وبصقه. إنه إحساس يتولد لديها فقط بعد الاستهلاك.
إن حاسة التذوق توجه الحيوان إلى ما يجب أن يأكله ، فبالنسبة لنا الماء لا طعم له ، أما بالنسبة للدجاج ، فالماء له مذاق متميز ، فهو في حد ذاته محفز قوي لهم للاستهلاك بشكل أكثر.
لذا تأكد من أن جودة المياه المقدم ذو نوعية ممتازة للمذاق وخالية من الملوثات والمواد الخطرة وباردة بدرجة حرارة مناسبة.
وتحقق دائمًا من جودة الماء ودرجة الحرارة عند طرفي خط المشارب، واختبر ضغط الماء الخارج من حلمات المشارب
واليكم قاعدة جيدة لحساب معدل التدفق: وهو عمر الطيور بالأيام زائد 20 مل / دقيقة.
لرؤية البوست الاصلي : اضغط على الرابط Ghada Salameh on LinkedIn: #chickens #agribusiness #poultryindustry #poultry | 13 comments

